The Definitive Guide to النقد في العمل
The Definitive Guide to النقد في العمل
Blog Article
في النهاية، يجب أن نتذكر أن النقد والتقييم السلبي ليسوا نهاية العالم. يمكننا استخدامهما كأدوات للتحسين والنمو. يجب أن نتعلم كيفية تغيير نظرتنا السلبية تجاه النقد واستخدامه بشكل بناء.
خامسًا، يجب أن نتعلم كيفية استخدام النقد السلبي لتحفيز أنفسنا. بدلاً من الاستسلام للشعور بالإحباط والاحتقار، يمكننا استخدام النقد السلبي كحافز لتحقيق التحسين والتطور.
الطريقة المثالية للتعامل مع الأشخاص السلبيين هي المبالغة بالإيجابية من قبلكم.
حددّي افضل نهج للتعامل مع مديركِ لتفادي الانتقادات في العمل
في النهاية، يعتبر تطوير مهارات التفكير النقدي في العمل أمرًا حيويًا لتحقيق النجاح والتفوق في بيئة العمل الحالية. من خلال تحسين عملية اتخاذ القرارات وزيادة كفاءة العمل وتنمية الإبداع وتعزيز فرص الترقية وتحسين العمل الجماعي، يمكن أن تحظى هذه المهارة بأثر إيجابي كبير في حياتك المهنية.
اسأل عن تطوراتهم وقدم المشورة والدعم عند الحاجة. قد يؤدي هذا النوع من العناية إلى بناء علاقات طويلة الأمد وتعزيز الثقة بينكما.
في هذا المقال، سنتناول بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعدك في التعامل مع النقد والتقييم السلبي بطريقة تعزز ثقتك بنفسك.
التعامل مع النقد والتقييم السلبي هو أمر يواجهه الكثيرون في حياتهم اليومية. قد يكون النقد والتقييم السلبي مؤلمًا ومحبطًا، ولكن هناك استراتيجيات يمكن اتباعها للتعامل معه بشكل صحيح وبناء.
المهارات الناعمة أهمية الاحترام المتبادل في تطوير العلاقات: طرق التحسين
شارك في المناقشات والحوارات البناءة مع زملائك في العمل أو في المجموعات المهنية. تحدث بصدق وتعاون مع الآخرين وابحث عن الأفكار الجديدة والقضايا المعقدة.
تعزيز الثقة بالنفس: كيفية التعامل مع النقد والتقييم السلبي دون أن يؤثر على ثقتك بنفسك
لنتفق قبل كل شيء على أولوية الهدف من النقد، فلا بد أن يكون هدفنا من النقد هو مساعدة الآخرين على تجاوز هفواتهم أو تحسين أدائهم في العمل، وربما تجنيبهم بعض الملاحظات السلبية التي قد تواجههم من المستويات الإدارية الأعلى، كما يجب أن نبتعد تماماً عن الانتقادات الشخصية التي تتعلق بالمظهر أو الشكل أو التفضيلات الشخصية، فانتقاد نوعية الأطعمة المفضلة لزميلك عندما تقول له (أنت لا تملك ذوقاً جيداً) لا يمكن أن يعتبر نقداً إيجابياً، تعالوا لنتعرف معاً على بعض النصائح والمقترحات لتقديم النقد الإيجابي للآخرين سواء في العمل أم في الحياة اليومية.
يعرف المنهج النفسي بأنه المنهج الذي يستقي مبادئه كل ما تريد معرفته وقواعده النقدية من نظريات التحليل النفسي التي أرسى أصولها وأسسها الطبيب سيجموند فرويد، والتي ترد الفن والإبداع إلى نقطة اللاوعي في العقل الإنساني[١]، ولم يكن المنهج النفسي في النقد حديث العهد في الأدب العربي فقد ظهرت بوادره لدى العديد من النقاد القدماء مثل عبد القاهر الجرجاني الذي عرف بنظرية النظم، والناقد ابن قتيبة الذي أدرك أهمية البواعث النفسية والسلوكات الإنسانية في توجيه العمل الأدبي ونسجه، تبعًا للعواطف والانفعالات التي يحيكها اللاوعي الإنساني.[٢]
وعلى الناقد أن يمتلك ثقافة واسعة قبل دخول العمل الأدبي، ثقافة بكل ما سبق العمل الأدبي من آثار السلف، وكل ما أنتج من أعمال أدبية مرافقة. وأن يكون على اطلاع بتطورات الحركة الأدبية ومستجداتها، وبالمناهج النقدية ابتداء من مناهج ما قبل الحداثة إلى مناهج ما بعد الحداثة، وأدواتها، والعلوم المختلفة التي تؤثر في الأدب، والقضايا المجتمعية والعالمية، والأجناس الأدبية والخطابات الأدبية وغير الأدبية، والمهمّش والمدنّس والمقدس في مجاله، وكل ما يساعده على تطوير أدواته النقدية التي يحلل من خلالها العمل الأدبي.